رغم أني لا أعرف عدد هؤلاء الذين يسمون أنفسهم علماء في هذه الرابطة باستثناء المدعو الكتاني إلا أني أجد الأمر فعلا مثيرا للسخرية. يكفرون محمد الفايد بطريقة غير مباشرة حيث يطلبون منه التوبة. هذا يحيل على الاستتابة قبل قطع الرأس. إضافة إلى أنهم يسمون هذه الرابطة باسم مغالِط هو المغرب العربي. هؤلاء في حقيقة الأمر هم آخر مخلفات السلفية السعودية الوهابية والجهادية البائدة. كتبوا بيانا كي لا يشاركهم أديسون أو بعض الكفار حور عين الجنة. لقد هزلت..
أما الفايد فرأسه أصلب من حجر الرحى. لن يتراجع حتى وإن تكالب عليه أصحاب القفاطين جميعهم. سيدمرهم تدميرا بلكنته الشاوية وقفشاته الساخرة.
التصنيف :
أخبار